اتصل بنا WHATSAPP +90 (552) 541 20 20
Telefon
Adrese Git İletişim Formu
0212 453 90 14 info@goptupbebek.com.tr خريطة

التلقيح داخل الرحم IUI (حقن السائل المنوي داخل الرحم)

بداية من اليوم الثاني أو الثالث من الدورة الحيضية، يتم إنضاج نمو البويضة مع متابعة ذلك بواسطة الموجات فوق الصوتية على فترات متوالية،باستعمال علاجات مثل الأقراص الفموية أو الإبر التي تحتوي على FSH أو HMG تحت الجلد، والتي تضمن نمو البويضات لمدة 1-3 أسابيع.

عندما يكون حجم حويصلات البويضات  التي تسمى الجريبات حوالي 18-20 ملم في التصوير بالموجات فوق الصوتية ، يتم إعطاء إبرة hCG لتوفير الإباضة ( تحفيز التبويض)  وبعد 34-36ساعة تقريبًا يتم استخلاص الحيوانات المنوية من الزوج الذكر في مختبر أمراض الذكورة ومعالجتها من خلال إجراءات مختلفة وتنقيتها، ويتم اختيار الحيوانات المنوية المتحركة جيدًا، ثم تودع في الرحم باستخدام أنبوب دقيق في الظروف الطبيعية للعيادة،  يتم استخدام عينة تم استخلاصها على الفور من الحيوانات المنوية للحقن داخل الرحم. معدل الحمل الناجح لكل دورة تبويضية  مع إجراء تقنية الحقن داخل الرحم IUI  تتراوح من خمسة إلى خمسة عشر بالمائة (5-15 ٪) و يتم تجربته مرتين أو كحد أقصى 3 مرات. وبعد 3 لقاحات غير ناجحة، تتم إحالة المرضى إلى طرق العلاج المتقدمة، أي الإخصاب الاصطناعي ( طفل الأنابيب) . وتزداد احتمالية نجاح تقنية الحقن داخل الرحم IUI مع ازدياد إجمالي عدد الحيوانات المنوية جيدة الحركة.

يتم الحصول على أفضل النتائج عندما يتجاوز إجمالي عدد الحيوانات المنوية المتحركة 10 ملايين / مل. يعتمد نجاح تقنية الحقن داخل الرحم على حركية الحيوانات المنوية وعدد الحيوانات المنوية. إذا كان العدد والحركة  في مستوى متدن جدًا ، تكون فرص تحقيق الحمل باستخدام علاج تقنية الحقن داخل الرحم منخفضة جدًا ويجب التوصية لهؤلاء المرضى بتقنية التخصيب الاصطناعي ( طفل الأنابيب)

من الفئة المناسبة من المرضي لإجراء  تقنية الحقن داخل الرحم ؟

لكي تنجح  تقنية الحقن داخل الرحم فمن الضروري أن يكون مخزون المبيض لدى المرأة طبيعيًا ، كما يتطلب الأمر وجود أنابيب مفتوحة غير مسدودة  ورحم طبيعي سليم، أما في الرجال ، يجب أن تكون الحيوانات المنوية من حيث العدد والحركة والبنية في القيم الطبيعية، كما ويمكن أيضا أن تطبق على النساء مع مشاكل التبويض، لكن قد لا يكون العلاج بتقنية الحقن داخل الرحم خيارًا مناسبًا في الأزواج الذين يعانون من مشاكل خطيرة تمنع عقبات الحمل.

من الفئة غيرالمناسبة من المرضي لإجراء  تقنية الحقن داخل الرحم ؟

في السيدات من لديها فنوات فالوب مسدودة  أو لديها درجة متقدمة من داء بطانة الرحم المهاجرة أو التي لديها مخزون قليل من البويضات أو من لديها معدل تبويض ضعيف أو السيدات الكبيرات سنا أو المتزوجات منذ زمن طويل وبرغم ذلك لم يحدث معها حمل تصبح هذه التقنية غير مجدية, 

أما  في الرجال فلا يفضل عمل هذه التقنية مع أصحاب  السائل المنوي ذي عدد الحيوانات المنوية المنخفض وحركتها الضعيفة وهيكلها الغير طبيعي، ففرصة النجاح منخفضة،  فحسب المعايير التي أقرها نظام الضمان الجتماعي ( التأمين الصحي )   لا ينصح بالتطعيم إذا كان العدد الإجمالي للحيوانات المنوية المتحركة المتقدمة أقل من 5 ملايين، بالإضافة إلى ذلك ،لا ينصح بعمل تقنية حقن الحيوانات المنوية بالرحم إذا لم يكتب لها النجاح في محاولتين  2 أوثلات 3 محاولات على أقصى تقدير.

التلقيح داخل الرحم   IUI (حقن السائل المنوي داخل الرحم)

بداية من اليوم الثاني أو الثالث من الدورة الحيضية، يتم إنضاج نمو البويضة مع متابعة ذلك بواسطة الموجات فوق الصوتية على فترات متوالية،باستعمال علاجات مثل الأقراص الفموية أو الإبر التي تحتوي على FSH أو HMG تحت الجلد، والتي تضمن نمو البويضات لمدة 1-3 أسابيع.

عندما يكون حجم حويصلات البويضات  التي تسمى الجريبات حوالي 18-20 ملم في التصوير بالموجات فوق الصوتية ، يتم إعطاء إبرة hCG لتوفير الإباضة ( تحفيز التبويض)  وبعد 34-36ساعة تقريبًا يتم استخلاص الحيوانات المنوية من الزوج الذكر في مختبر أمراض الذكورة ومعالجتها من خلال إجراءات مختلفة وتنقيتها، ويتم اختيار الحيوانات المنوية المتحركة جيدًا، ثم تودع في الرحم باستخدام أنبوب دقيق في الظروف الطبيعية للعيادة،  

،  يتم استخدام عينة تم استخلاصها على الفور من الحيوانات المنوية للحقن داخل الرحم. معدل الحمل الناجح لكل دورة تبويضية  مع إجراء تقنية الحقن داخل الرحم IUI  تتراوح من خمسة إلى خمسة عشر بالمائة (5-15 ٪) و يتم تجربته مرتين أو كحد أقصى 3 مرات. وبعد 3 لقاحات غير ناجحة، تتم إحالة المرضى إلى طرق العلاج المتقدمة، أي الإخصاب الاصطناعي ( طفل الأنابيب) . وتزداد احتمالية نجاح تقنية الحقن داخل الرحم IUI مع ازدياد إجمالي عدد الحيوانات المنوية جيدة الحركة. يتم الحصول على أفضل النتائج عندما يتجاوز إجمالي عدد الحيوانات المنوية المتحركة 10 ملايين / مل. يعتمد نجاح تقنية الحقن داخل الرحم على حركية الحيوانات المنوية وعدد الحيوانات المنوية. إذا كان العدد والحركة  في مستوى متدن جدًا ، تكون فرص تحقيق الحمل باستخدام علاج تقنية الحقن داخل الرحم منخفضة جدًا ويجب التوصية لهؤلاء المرضى بتقنية التخصيب الاصطناعي ( طفل الأنابيب)

من الفئة المناسبة من المرضي لإجراء  تقنية الحقن داخل الرحم ؟

لكي تنجح  تقنية الحقن داخل الرحم فمن الضروري أن يكون مخزون المبيض لدى المرأة طبيعيًا ، كما يتطلب الأمر وجود أنابيب مفتوحة غير مسدودة  ورحم طبيعي سليم، أما في الرجال ، يجب أن تكون الحيوانات المنوية من حيث العدد والحركة والبنية في القيم الطبيعية، كما ويمكن أيضا أن تطبق على النساء مع مشاكل التبويض، لكن قد لا يكون العلاج بتقنية الحقن داخل الرحم خيارًا مناسبًا في الأزواج الذين يعانون من مشاكل خطيرة تمنع عقبات الحمل.

من الفئة غيرالمناسبة من المرضي لإجراء  تقنية الحقن داخل الرحم ؟

في السيدات من لديها فنوات فالوب مسدودة  أو لديها درجة متقدمة من داء بطانة الرحم المهاجرة أو التي لديها مخزون قليل من البويضات أو من لديها معدل تبويض ضعيف أو السيدات الكبيرات سنا أو المتزوجات منذ زمن طويل وبرغم ذلك لم يحدث معها حمل تصبح هذه التقنية غير مجدية, 

أما  في الرجال فلا يفضل عمل هذه التقنية مع أصحاب  السائل المنوي ذي عدد الحيوانات المنوية المنخفض وحركتها الضعيفة وهيكلها الغير طبيعي، ففرصة النجاح منخفضة،  فحسب المعايير التي أقرها نظام الضمان الجتماعي ( التأمين الصحي )   لا ينصح بالتطعيم إذا كان العدد الإجمالي للحيوانات المنوية المتحركة المتقدمة أقل من 5 ملايين، بالإضافة إلى ذلك ،لا ينصح بعمل تقنية حقن الحيوانات المنوية بالرحم إذا لم يكتب لها النجاح في محاولتين  2 أوثلات 3 محاولات على أقصى تقدير.

بداية من اليوم الثاني أو الثالث من الدورة الحيضية، يتم إنضاج نمو البويضة مع متابعة ذلك بواسطة الموجات فوق الصوتية على فترات متوالية،باستعمال علاجات مثل الأقراص الفموية أو الإبر التي تحتوي على FSH أو HMG تحت الجلد، والتي تضمن نمو البويضات لمدة 1-3 أسابيع.عندما يكون حجم حويصلات البويضات  التي تسمى الجريبات حوالي 18-20 ملم في التصوير بالموجات فوق الصوتية ، يتم إعطاء إبرة hCG لتوفير الإباضة ( تحفيز التبويض)  وبعد 34-36ساعة تقريبًا يتم استخلاص الحيوانات المنوية من الزوج الذكر في مختبر أمراض الذكورة ومعالجتها من خلال إجراءات مختلفة وتنقيتها، ويتم اختيار الحيوانات المنوية المتحركة جيدًا، ثم تودع في الرحم باستخدام أنبوب دقيق في الظروف الطبيعية للعيادة،  يتم استخدام عينة تم استخلاصها على الفور من الحيوانات المنوية للحقن داخل الرحم. معدل الحمل الناجح لكل دورة تبويضية  مع إجراء تقنية الحقن داخل الرحم IUI  تتراوح من خمسة إلى خمسة عشر بالمائة (5-15 ٪) و يتم تجربته مرتين أو كحد أقصى 3 مرات. وبعد 3 لقاحات غير ناجحة، تتم إحالة المرضى إلى طرق العلاج المتقدمة، أي الإخصاب الاصطناعي ( طفل الأنابيب) . وتزداد احتمالية نجاح تقنية الحقن داخل الرحم IUI مع ازدياد إجمالي عدد الحيوانات المنوية جيدة الحركة.يتم الحصول على أفضل النتائج عندما يتجاوز إجمالي عدد الحيوانات المنوية المتحركة 10 ملايين / مل. يعتمد نجاح تقنية الحقن داخل الرحم على حركية الحيوانات المنوية وعدد الحيوانات المنوية. إذا كان العدد والحركة  في مستوى متدن جدًا ، تكون فرص تحقيق الحمل باستخدام علاج تقنية الحقن داخل الرحم منخفضة جدًا ويجب التوصية لهؤلاء المرضى بتقنية التخصيب الاصطناعي ( طفل الأنابيب)من الفئة المناسبة من المرضي لإجراء  تقنية الحقن داخل الرحم ؟لكي تنجح  تقنية الحقن داخل الرحم فمن الضروري أن يكون مخزون المبيض لدى المرأة طبيعيًا ، كما يتطلب الأمر وجود أنابيب مفتوحة غير مسدودة  ورحم طبيعي سليم، أما في الرجال ، يجب أن تكون الحيوانات المنوية من حيث العدد والحركة والبنية في القيم الطبيعية، كما ويمكن أيضا أن تطبق على النساء مع مشاكل التبويض، لكن قد لا يكون العلاج بتقنية الحقن داخل الرحم خيارًا مناسبًا في الأزواج الذين يعانون من مشاكل خطيرة تمنع عقبات الحمل.من الفئة غيرالمناسبة من المرضي لإجراء  تقنية الحقن داخل الرحم ؟في السيدات من لديها فنوات فالوب مسدودة  أو لديها درجة متقدمة من داء بطانة الرحم المهاجرة أو التي لديها مخزون قليل من البويضات أو من لديها معدل تبويض ضعيف أو السيدات الكبيرات سنا أو المتزوجات منذ زمن طويل وبرغم ذلك لم يحدث معها حمل تصبح هذه التقنية غير مجدية, أما  في الرجال فلا يفضل عمل هذه التقنية مع أصحاب  السائل المنوي ذي عدد الحيوانات المنوية المنخفض وحركتها الضعيفة وهيكلها الغير طبيعي، ففرصة النجاح منخفضة،  فحسب المعايير التي أقرها نظام الضمان الجتماعي ( التأمين الصحي )   لا ينصح بالتطعيم إذا كان العدد الإجمالي للحيوانات المنوية المتحركة المتقدمة أقل من 5 ملايين، بالإضافة إلى ذلك ،لا ينصح بعمل تقنية حقن الحيوانات المنوية بالرحم إذا لم يكتب لها النجاح في محاولتين  2 أوثلات 3 محاولات على أقصى تقدير.التلقيح داخل الرحم   IUI (حقن السائل المنوي داخل الرحم)
بداية من اليوم الثاني أو الثالث من الدورة الحيضية، يتم إنضاج نمو البويضة مع متابعة ذلك بواسطة الموجات فوق الصوتية على فترات متوالية،باستعمال علاجات مثل الأقراص الفموية أو الإبر التي تحتوي على FSH أو HMG تحت الجلد، والتي تضمن نمو البويضات لمدة 1-3 أسابيع.عندما يكون حجم حويصلات البويضات  التي تسمى الجريبات حوالي 18-20 ملم في التصوير بالموجات فوق الصوتية ، يتم إعطاء إبرة hCG لتوفير الإباضة ( تحفيز التبويض)  وبعد 34-36ساعة تقريبًا يتم استخلاص الحيوانات المنوية من الزوج الذكر في مختبر أمراض الذكورة ومعالجتها من خلال إجراءات مختلفة وتنقيتها، ويتم اختيار الحيوانات المنوية المتحركة جيدًا، ثم تودع في الرحم باستخدام أنبوب دقيق في الظروف الطبيعية للعيادة،  ،  يتم استخدام عينة تم استخلاصها على الفور من الحيوانات المنوية للحقن داخل الرحم. معدل الحمل الناجح لكل دورة تبويضية  مع إجراء تقنية الحقن داخل الرحم IUI  تتراوح من خمسة إلى خمسة عشر بالمائة (5-15 ٪) و يتم تجربته مرتين أو كحد أقصى 3 مرات. وبعد 3 لقاحات غير ناجحة، تتم إحالة المرضى إلى طرق العلاج المتقدمة، أي الإخصاب الاصطناعي ( طفل الأنابيب) . وتزداد احتمالية نجاح تقنية الحقن داخل الرحم IUI مع ازدياد إجمالي عدد الحيوانات المنوية جيدة الحركة. يتم الحصول على أفضل النتائج عندما يتجاوز إجمالي عدد الحيوانات المنوية المتحركة 10 ملايين / مل. يعتمد نجاح تقنية الحقن داخل الرحم على حركية الحيوانات المنوية وعدد الحيوانات المنوية. إذا كان العدد والحركة  في مستوى متدن جدًا ، تكون فرص تحقيق الحمل باستخدام علاج تقنية الحقن داخل الرحم منخفضة جدًا ويجب التوصية لهؤلاء المرضى بتقنية التخصيب الاصطناعي ( طفل الأنابيب)من الفئة المناسبة من المرضي لإجراء  تقنية الحقن داخل الرحم ؟لكي تنجح  تقنية الحقن داخل الرحم فمن الضروري أن يكون مخزون المبيض لدى المرأة طبيعيًا ، كما يتطلب الأمر وجود أنابيب مفتوحة غير مسدودة  ورحم طبيعي سليم، أما في الرجال ، يجب أن تكون الحيوانات المنوية من حيث العدد والحركة والبنية في القيم الطبيعية، كما ويمكن أيضا أن تطبق على النساء مع مشاكل التبويض، لكن قد لا يكون العلاج بتقنية الحقن داخل الرحم خيارًا مناسبًا في الأزواج الذين يعانون من مشاكل خطيرة تمنع عقبات الحمل.من الفئة غيرالمناسبة من المرضي لإجراء  تقنية الحقن داخل الرحم ؟
في السيدات من لديها فنوات فالوب مسدودة  أو لديها درجة متقدمة من داء بطانة الرحم المهاجرة أو التي لديها مخزون قليل من البويضات أو من لديها معدل تبويض ضعيف أو السيدات الكبيرات سنا أو المتزوجات منذ زمن طويل وبرغم ذلك لم يحدث معها حمل تصبح هذه التقنية غير مجدية, أما  في الرجال فلا يفضل عمل هذه التقنية مع أصحاب  السائل المنوي ذي عدد الحيوانات المنوية المنخفض وحركتها الضعيفة وهيكلها الغير طبيعي، ففرصة النجاح منخفضة،  فحسب المعايير التي أقرها نظام الضمان الجتماعي ( التأمين الصحي )   لا ينصح بالتطعيم إذا كان العدد الإجمالي للحيوانات المنوية المتحركة المتقدمة أقل من 5 ملايين، بالإضافة إلى ذلك ،لا ينصح بعمل تقنية حقن الحيوانات المنوية بالرحم إذا لم يكتب لها النجاح في محاولتين  2 أوثلات 3 محاولات على أقصى تقدير.